أفنان المالك
القلم الرنان
عادت لتعانق نافذتها
عادت ترسل أحلامها وتناجى أحزانها
**********
قد يكون الغيب حلواً انما الحاضر احلى
************
وأمعنت النظر لنافذتها 000
أمتلئت عينيها بالدموع ورحلت
**********
تترك الذكرى واحلام الكرى لتعيش الواقع فلم تجد تلك النافذة
التى
نفذت الى القلب وتربعت على عرشه
بعد مضى أيام عادت الى منزلها
الى غرفتها
الى نافذتها
عادت لتكون بقايا عروس 00
**********
فى ليلة العمر حزن كئيب
اومتى الفرح؟
بعدما تناثر الحطام لنلقيه من ذات النافذة
كانت السمير وانس الجليس.......فلا تغلقوا هذه النافذة !
شكرا
برغم ما فيها من حزن دفين تزامن مع اوقات الفرح
الا ان بقايا العروس سيحييها امل يشع من نفس النافذة
والسبب
الاختيار.......ولكنها الاقدار
نتمنى المزيد
روائع
دمتم بود