حينما يكون شموخ الذكريات نكأت الجراح والورق يحضن القلم يجلو لى خيالى تلك السيدة التى رحلت دون وداع خالد مرحباً بحضورك الاول فى متصفحي والف شكر على عودتك دمت بحفظ الرحمن