الرقاص يبقى صوت المدلج ... في حنايا القلب سمتك وحبنا نظل ننتظر تنيهدة مجروح كي تحضر... وهاأنت تحضر....أشبه بغيمة بيضاء أبت الا أن تمطر على صفحتي...أي كرم هذا..أي حب ذاك.. لك كل المطر تكفيني الذكرى