لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم وماذا كنا ننتظر من هولاء الا الاذلال والعار وهل أحد يصدق بأن عدوا لله يأتى للحرية والديمقراطية لا نملك الا الدعاء لهم فاللهم أنصرهم من عندك عاجل غير آجل