عرض مشاركة واحدة
قديم 21-06-2004, 06:06 AM   رقم المشاركة : 26
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

الى كل من احب دين الله الاسلام .......!

[poet font="Arial,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=350% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
السلام عليكم ورحمة الله

احبتى فى الله

لمن العتاب ؟ وقد تناثر شملنا فى كل شبر دولة وامام
وتنافرت اجزاؤنا وتدابرت وتقطعت من جهلنا الارحام
سلمى تنادى من يجيب نداؤها؟ أخوالهاهل تنفع الاصنام ؟
صور الضحايا المسلمين تقولها يا بئست الاخوال والاعمام
قل للطغاة المجتمعين بصمتهم يكفيكموعند الحنايا الاقدام
لا تجعلوا صدام مشجب عاركم أى العواصم ما بها صدام؟
تمضى السنون وليس فى احلامنا حلم يجىء كأنها أوهام
اجرى الاِله الخير فى اوطاننا واتى ليأخذ ريعه الحاخام
اعجوبة العصر الحديث بلادنا وتحيرت فى امرنا الافهام
فالماء يجرى والبقاع جديبة والشمس فينا والربوع ظلام
وتثور أسئلة طوال كلما داست على اعناقنا الايام
او ما يزال الاعتصام بديننا فرضا عليه المكرمات تقام
ام انه فى عصر حكم الطوائف فعلة مذمومة حرام
ايرونه رجعية؟فلينطقوا كيف التقدم يرتجى ويرام
لِم لَم تصونوا للبلاد عفافها؟من نصف قرن انتم الحكام
يا سادتى من منكم نزهى به فى اى قطر ذروة وسنام
يا روح بدر اين انت من الأُلى بنوا القصور على اللظى واقاموا
الغرب يفضح من ركعوا له هل عاد للشرف الرفيع مقام
كنا نثور لاى خطب هين والآن نغفو والخطوب جسام
لا نستطيع اليوم دفع بلية نلهو على لحن الردى وننام
لم نتفق حتى لنعقد قمة هل فى يدينا للامور زمام
يا امتى نبهتكم لم تسمعوا افلا ترون وهل هناك غمام
ام اننا سرنا مطايا للعدا ولكل فرد لقمة ولجام
يا ايها التاريخ انى شاهد فالناس تُقهر عندنا وتضام
واقولها والحزن يعصر مهجتى قُتلتبكف رعاتها الاغنام

شعر ...........مهندس وحيد حامد الدهشان.........
[/poet]احبتى فى الله
لماذا نظم هذا المهندس هذا الكلام ؟

نحن نريد الحقيقة
نحب فى الله
ونبغض فى الله

الى الله المشتكى ونفوض امرنا لله

دمتم بخير
ودام الود بيننا







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.