عرض مشاركة واحدة
قديم 07-06-2004, 10:46 PM   رقم المشاركة : 10
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

السلام عليكم

مشرفنا الرائع

فهــ2002ـــودي

الله يعافيك
حقا وصدقا وعد الله
الفرد الصمد الواحد الاحد
نحن المسلمون اليوم تفرقنا على ثلاث وسبعون شعبة كما اخبرنا رسولنا الكريم
صلى الله عليه وسلم
فكلهم فى النار الا ما كان عليها نبينا الكريم..........وليس بالضرورة خالدين فيها ابدا
فكلٌ حسب تفريطه واتباع هواه واصراره على الذنب........
الا من رحم ربى
والى ان يشفع فينا نبينا المصطفى صلوات الله عليه وسلم
اما مسألة التفريط
فلقد اخذنا ما يروق لنا من احكام شرعية وحَكمناها بيننا وتركنا اخرى ..........
كالجهاد فهو فريضة على كل مسلم
ولقد كتب الله علينا القتال وهو كره لنا وعسى ان نكره شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا.

لماذا بعد كل هذا الذل والهوان وننادى بالاستسلام ؟
اى سلام هذا ؟
العدو الصهيونى وظف اعتى دولة واقواها بل القطب الاوحد المنفرد بالعالم والمتحكم
فيه ...........لقد سيطر اللوبى اليهودى على الكونجرس الامريكى .

وما زلنا نتغنى بالديمقراطية !

شارون اقال اثنين من معارضى خططه الاحادية الجانب
والفلسطينين لم يبدوا رايهم فى شىء من الا تفاق ولا حتى هم طرف فيه
ومع هذا مصر واسرائيل يبرما اتفاقيات بمعزل عن الشعب الفلسطينى وسلطته.
وستزج مصر فى مكائد الصهيونية
وهذا هو المطلوب
منذ متى واسرائيل تحترم عهودها ؟
هذه هى الديمقراطية
ان يمرر بوش قرار بالنسبة لمستقبل العراق
فيه
الموافقة مقدما على اتمام العمليات العسكرية الكبرى دون راى سلطة العراق
فقد وافقت سلفا
هذه هى السيادة ؟
لقد اعترضت روسيا ومن بعدها فرنسا
وعدا رابع تعديل على مشروع القرار
والعراق يجهل ما يحاك ضده !!!
معدوم الارادة .........بسبب الاحتلال.
حل الميلشيات المسلحة وادماجها فى القطاع المدنى او القوات المسلحة العراقية الجديدة
والتى لا تمثل ايه خطورة على امن اسرائيل
يكفيها ان تحمى نفسها من الغول الامريكى !

وهناك العديد من التجاوزات فى حق الشعوب العربية
كالتى فقدت السودان على اثرها مأتى مليون قتيل ومشرد
الى الله المشتكى ونفوض امرنا الى الله







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.