اخى فى الله
طائر مهاجر
اسعد الله اوقاتك بكل خير وشكرا على مرورك العطر
واود ان ابين للشاعر احمد مطر ........... بعض التحفظات التى منها
.....................
اطفال فى ليبيا حقنوا بدماء الايدز عمدا وعددلا يستهان به فهو نشر الوباء فى الشمال
الافريقى بعدما نشروه فى الجنوب .
اجتمع السيد العقيد وابدى رأيه
فكان سديدا
اسراطين
دولة جديدة من اختراعه ...........فالكتاب الاخضر حقه تغير لابيض وبعد هذا التصريح
سيُكتب الاسود
فالطين لونه اسود واسرا بمعنى سرى ليلاً
ومما نلاحظه فى الاجتماع ايضا ما ظهر به السيد العقيد كعادته محترم يدخن سيجارة غريبة هذه المرة
وينفث الدخان فى وجه الحضور فلما اشمأز منه الرئيس حسنى مبارك
كأن عينيه تقول له انها سيجارة امريكية وانا تصالحت معهم وزيى زيك تقدر تتكملم !
ما دامت سيجارة امريكية
اذن
لا تضر
ومَن يعارض شربها يبقى غير ديمقراطى !
ومَن يتأذى منها يصير ارهابيا لانه يمنع تداولها بالاسواق ويهاجم الاقتصاد الامريكى ويحاربه بل ويشن حربا اقتصادية على الولايات المتحدة
هل من احد يكذب هذا ؟
الجواب
لا
اما ما تسببه السيجارة التى فى يد الاخ العقيد من حالات سرطاناتو زيادة فى معدل وفيات فالعيب ليس منها وانما صحة المواطن العربى غير مظبوطة وأتت امريكا لكى تظبطها وتعدل حالتها النفسية !
حد يقدر يتكلم ؟
المهم ان الاجتماع لم يكن على درجة القبول لدى الاخ العقيد
فقد خرج من ليبيا واطلع على الاتحاد الاوروبى
وجميع الحضور ضحكوا يومها وتعالت الصيحات والضحكات
مثال متحضر فى اوروبا
اما الجامعة العربية
والتى لوح اكثر من مرة بالانسحاب منها فهى لا تعد روضة او كُتاب فى نظر السيد العميل فالاتحاد العربى لابد من ضربه باى طريقة حتى لو اختلفنا الاراء
الدفاع العربى المشترك
كل واحد يخلى باله من ........... اصل الاعتقالات اليوم تفرض ان ينتهط شرف الرجل ويفعل به اللواط رغما عنه ويصور ويهدد الرجل بان تراه زوجته او اطفاله ........
نطالب مجلس الامن من صرف حفاظات للمواطنين العرب تحمى ..........
الظاهرة خطير السادة القادة
ولا
ما
دمتم تحصنتم بمرضاة امريكا
الشعوب
.........
ويطلع سلسفين جدودها
؟
اتقوا الله قادة العرب
وارونا نتائج اعمالكم
ما آلت اليه قراراتكم
عفوا
هذه حقيقة
ولم اكن يوما من المدلسين
ستُفضح افعالكم بأنفسكم
وسترى البشرية نتيجة اخطائكم
ومَثل صدام قابع فى ذهن كل مواطن مقهور
فهو يتشفى منه !
على الاقل لم يصافح اسرائيلى ........صحيح انه كان عميلا امريكا سابقا فى حرب ايران
ورامسفيلد صديق شخصى له
وهم من اعطوه السلاح الذى طالما يفتشون عنه
لقد انتهت اللعبة فى العراق ولكن لم تنتهى فى القدس
اسراطين
رأى راجح
ما دوافعه
مجرد راى
دمتم بخير
ودام الود بيننا