وأنا اللي تحمست، ودخلت خانه مع القصة، وبديت في بالي أحضّر رد عن مشاكل الشباب والبنات، وقلبي يدق، يدق، يدق
وفجأه صكيتنى على قفايى، وطيرت الحجرين اللي شربتهم بعد الغدا.
أصلا، مو منك، من أفلام باتمان اللي بتشوفها
حلوة، وملعوبة يا أبو الشباب، بس إنتبه على نفسك، الرد سيكون قاسي، فين ومتى؟ الله أعلم
بس أنا مع أمُّور القوافي، تنفع تسويها قصة، زي فلم الحاسة السادسة حق بروس ويلس