فهــ2002ـــودي
يبقي دائما الاحتكام الى شريعة الله سبحانه وتعلى هو الاحتكام الامثل والاجدى في كل القضايا الحياتيه ومنها ما ورد في المقالة عن الخلع فهو حكم شريعي من احكام شريعتنا الحنيفة مع تعديل بيسط فيما ورد من انا المراءة تتنازل عن جميع حقوقها لان هناك بعض الحقوق التي وحتى ان تنازلت عليها المراءة في مقابل التطليق فان تنازلها لا يعتد به ومنها حق الحضانة ،،،
تحياتي وعميق شكر لمواضيعك الهاذفة والمتميزة دوماً