شما
بارك الله فيكِ
اختى فى الله
وبرغم الظلم الدولى الذى تعانى منه امة محمد صلى الله عليه وسلم.
اليوم فى اجحاف حقوقهم والتدخل فى شؤن الشعوب بعلو وتكبر اعتى قوة فى العالم وتأيدها الصهيونية العالمية
وبرغم القرارات المنفردة التى تتخذها امريكا وتجبر الاخرين على الموافقة عليها
وبرغم الحقد الدفين ا بحق لشعب الفلسطينى الاعزل بحق عودة اللاجئين واسلوب القمع واغتيالات القادة المتكرر واخرهم ياسين والرنتيسى .
وبرغم الدمار الذى لحق بالشعب العراقى بسبب زعمهم بالديمقراطية
والقضاء على الاخضر واليابس هناك ليعود الاعمار الذى اثبتت التحريات ان العقود اخذت بالرشاوى والتدليس .
برغم هذا كله
رأت الشعوب تخرج فى مظاهرات غاضبة رافضة مستنكرة ما يحدث
وصمت المجتمع الدولى وعجزه عن كبح جماح الغرور الامريكى الاعمى .
فلن ولم تركع امة قائدها محمد صلى الله عليه وسلم لذلك ابدا .
شكرا لكم
دمتم بخير
ودام الود بيننا