على ظاهر الكفّ
أجد شامة ساحرة
وبعض آثار دماء
يبدو أنها كانت هنا البارحة
....سيدتي الراقية.......................سفينة الاحلام مساء ثائر.....
تحبس الكلمات أنفاسها وتطأطأ برأسها من بين أنقاض العدم عندما تتراقص النغمات الحالمة فوق زبد السيل لتثير الهدوء وتنتشي رائحة القدر حيث البراءة أنثى تسير الى بداية الحرف ...كلمات في ذات السنّ والأحلام تسير تباعا الى برواز الصورة لتنحت بأقدامها دهرا من التمرّد على الكلمة والمعنى......سلمت أسطورة سفينة الاحلام
ترافق الجنون........مبدعة...................صوت جريج