لا أدري ماذا أقول،،، ففي القصة مواقف عظيمة ومشاعر مختلفة،، ألجمتني.
الرجل الصالح الذي لحق بالرفيق الأعلى بختام حسن.
أم الطفلة التي إرتبطت بوالدها ولحقت به حتى في مماته،، لتطير روحها في جنة الله.
أم المرأة الصالحة التي إحتسبت وآمنت لقضاء الله،، وتمسكت بكل قوتها بعفتها وطهارتها.
أم الرجل الذي إعتبر وفاض دمعة من خشية الله.
لا أدري ماذا أقول غير،،، إنا لله وإنا إليه راجعون.