يا أختى هذه نتيجة أخطاءك فالنصيب لا يعرف حب ولا غيره وأن الخيرة فيما يختارها الله سبحانه وهذا حالنا عبادا لهوانا وعواطفنا نصيحتى لك أن تعرضى على كل منهما خطبتك والتقدم لاهلك ومن يرضى فهو الجدير بتكملة المشوار معك ورجاءى أن تردى بالك من نفسك وأن لا تركضى وراء خطوات الشيطان فديننا لا يقتنع لا بالحب ولا بالصداقة الا فى الاطار الشرعى وهو الزواج.تمنياتى لك بكل الخير