الشاعر محمد الحسين
كم داعبت باحساسك الدفين هيجان فكري بالسنفونيات الشعريه التي تعزفها طربا
وكم سريت باحساسي الى علم الخيال بقاربك الشعري ومركبي سفينه اشعارك
محمد الحسين قلعه من الشعر النبطي لاحرمنى من ابداعك الشعري
وفي الختام تقبل احترام اخوك
عائل الموسى