ماجمل على المرء ان ينفض غبار التراب وعناء التعب ويركن الى قصيده تشده وتمتعه
اسلوب رمنسي لكتابه القصه وعصرها في قاب شعري يشد القارء حين ينخ خطام راحلته ويستريح امام فوح من القصيد الصادق
ويتغنا بها في المجالس0
لقد امتعتني من جد هذه القصه التي صبت كماء زلال 000
يعطيك الف عافيه والى الامام
عائل الموسى