(( محمدعبدالوهاب )) وتأتي تستفيق الجرح فيني تلمس مكامنه فأنت الملح الذي يؤججه ولا أبتغي غيرك مؤججا ً تأتيني ترافقني .. إلى مدن الحزن غير المرئية خلف غشاء الأمل أيها النقي الأنيق بكامل حلتك أصفو .. دمت َ بخير (( الـمـلـــك ))