هذه القصة،،، من أروع الأعمال الأدبية التي قرأتها مؤخرا،،، تحوي بين دفتيها سحراً يأسر القارئ،،، وأسلوباً حوارياً راقياً،،، وخيال و أروع،،، إستطاع منذ الوهلة الأولى أن يجعلني أعيش مع القصة،،، وأنسى أنني أجلس أمام شاشة الكمبوتر.
وجعلني أقف إحتراماً لكاتب القصة،،، وأفرغ ردة فعلي في ردي السابق على القصة.
وكنت أتمنى أن أعرف كاتبها،،، وكنت أظنه زميلنا العزيز (أمير الحب)،،، ولكنه أوضح لي من خلال نشره لقصة أخرى،،، أنها ليست له.
أتمنى أن تستمتعوا بهذه القصة كما إستمتعت.
وأشكر أخي العزيز أمير الحب على إختياره الرائع.
ويشرفني ان أختارها لمنتدى المواضيع المتميزة.