[ريهام]

تسمحلىأشاركبرأىصديقىmmx

هذا الموضوع انتشر فى الآونة الأخيرة انتشارا واسعا نوعا ما والسبب من وجهة نظرى هو تطور الطب فى هذا المجال بالذات
انا قرأت عن حالات ولدت وتوفت وهى على حالها ولم تنعم بالأمن والاستقرار والسعادة فى ممارسة الحياة والتمتع بمباهج الحياة .
لنتخيل كيف سيكون حال الولد ساعتها قبل إجراء العملية وحال أهله والمحيطين به
إحباط وكآبة ويأس من الحياة وما إليه من أعراض الحزن وقد توصل الدرجة الى حد الانتحار
وقد جرت فى مصر عملية مماثلة من تحول رجل إلى إمرأة والآن المرأة متزوجة منذ حوالى 7 سنوات طبعا مع عدم الأنجاب نظرا لان على حسب معلوماتى أن المتحول من رجل إلى إمرأة ليس للرحم وجود وبالتالى لا يوجد إنجاب للأطفال .

لكن بالنسبة للمشكلة من حق الفتاة المتحولة أن تعيش وتحس بالحب وتستمتع به وأنا أحيى والد الفتاة على صراحته فى مثل هذه الأمور.
والشاب الخاطب من حقه أن يحزن فعلا ولكن حزنه ليس على فراق حبيبته بل على صدمته فى معرفة مثل هذا الأمر والحل كما أشارت الأخت الفاضلة ومضة بالسؤال عن حال الفتاة وسؤال طبيبها المعالج فى حالة اذا كانت العملية قد أجريت بناء على وجود عيب خلقى أم لا


وشكرا