نيابة عن فرروسي الراعي الرسمي للموضوع (يمون العمدة)،،،،،
هلا بيك دندونة،،،، آنستي،،،،،،
وحيا الله ولد الشمال الإرهابي خطاف الحريم،،، وحرامي اللومينا،،،، شكلك تحب الدوريات.
وأهدي سلامي إلى واحد وخمسين ،،، يا عدو نفسه،،، الظاهر إن إختك شاطرة في الدراسة،،، وللا أخذتها حجة،،، أما لو كانت بليدة،،، كان رمت نفسها تحت الكفر.
بطوطة،،، يا بعد فارس والله،،، يا سيدي على الإرهاب البزاريني،،،
تصدقوا،،، طول عمري نفسي أدخل مدرسة بنات وأشوف إيش يسوون،،،، يا ترى زينا إحنا العيال؟؟؟؟ بطوطة،،، أعتمد عليكي في هذا الموضوع.
ودحين جاء موعدكم مع حكايات جدو العمدة:
صلوا على الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام.
هذي القصة،،، حصلت مع أحد أصدقائي (الدب حسين شبيه نبيل شعيل ،،، تذكروه،،، راجعوا فوق)،،، كان يدير مؤسسة عقارية خاصة في جدة،،،
في ظهر أحد الأيام ،،، دخل عليه في المكتب رجل ،،، للتفاهم بخصوص بيعة معينة،،،
يقول حسين: " الرجال كانت حركات عيونه غريبة،،، يقز الواحد من فوق لتحت،، تقول رادار،،، وملامح وجهه،، كأنه واحد يكرهك وجاي عندك غصب عنه.
في نص الكلام،،، يسمع حسين صوت في الكرسي الدوار اللي جالس عليه.
ويفز يقوم،،، ويلاقي قاعدة الكرسي فيها شطب بسيط،،،، الرجال خاف وغير الكرسي بكرسي عادي.
ويجي السكرتير حقه،، يجلس على الكرسي ،،،، وهوب،،،، طررررااااااخ.
طاح السكرتير وتكسر الكرسي،،،، طبعا لما حكالي القصة،،، قلتله الكرسي إشتكى من وزنك يا باشا،،،، قللي،، إشمعنى دحين،،، مالكرسي له شهور عندي،،، وجايبه أحسن نوع.
إلى الآن الموضوع عادي،،، قضاء وقدر،،، لكن بعد شوية،،، والرجال الرادار لسه قاعد،،، ميل حسين يبغى يرمي منديل في سلة المهملات تحت الطاولة،،،، وهوب.،،،
تزحلق الكرسي من تحت حسين على الأرضية السيراميك،،، وطاح المسكين على الأرض،،، وآآآآآآآآآآه يا ظهري،،، وآآآآآآآه يا دسكي.
طيب،،، برضه عادي يا حسين،،، تصير في أحسن المسلسلات البدوية،،،، لكن لسه القصة ما إنتهت.
أخذ حسين الرادار،،، وطلعوا من المكتب،،، على أساس يروحوا يشوفوا موقع معين،،، ويا دوب حسين حط رجله على أول درجة من الدرج،،،، ويتعنقل المسكين،،، وقربع لآااااااخر الدرج،،،، والبريستيج،،، أتحطم.
ماشي يأبو هلال ،،، ولا تزعل،،،، صارت قبل كذه لجيم هوكنز في جزيرة الكنز.
وركبوا في سيارة حسين اللكزس موديل سنتها،،،، وطلعوا على طريق المدينة ،،، والطريق زحمة على خرجة الناس تجيب عيالها من المدارس،،، ويادوب طلعوا فوق كبري،،،، وطرررراااااخ.
إنفك الكبوت حق السيارة،،، والهوى رجعه بكل قوة وخبط بالتندة وعوجها،،،،، لاحظوا إنها لكزس!!!!!!!!
وفوق الكبري،،، يوقف حسين السيارة،،، وينزل و يسحب الكبوت المعووج،،، ويحاول يصكه،،، ويربطه،،،
بعد ما خلص،،،، ركب السيارة،،، ولما جاء الرادار يركب،،، فرصعله حسين،،، وقاله،،، إمشي إنقلع يا إبن (الكـ....)،،، الله يلعن أبو الساعة اللي شفتك فيها،،، ويمشي ويسيبه.
وطول الليل المسكين ،،، آآآآآآآه يا ظهري،،، آآآآآآآآه يا دسكي،،،
تاني يوم،،، نزل حسين،،، يحاول يشغل السيارة،،، ما تشتغل،،، وبرضه،، لاحظوا إنها لكزس!!!!!!!
كل اللي راح يهون ويتعوض،،، لكن الشي اللي يزعل،،، إن حسين قفل المؤسسة بعد شهرين من هذه القصة.
الله يبعد عنكم شر الحساد.