عرض مشاركة واحدة
قديم 02-02-2004, 11:56 AM   رقم المشاركة : 2
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

كل عام وانتم بخير
الشاطىء
لم يترك لنا الدين الحنيف امر من امور الدنيا الا تعرض له
فتلك المراحل من التغيرات بها الوقاية الكافية للضغوط المختلفة
فمنذ المهد و نعومة الاظافر الى اللحد.بل تعداها الاسلام بعد الممات
وقل ربى ارحمهما كما ربيانى صغيرا
الولد الصالح (اى للذكر والانثى ). هو ثمرة بنى آدم فى هذه الحياة
فطبعا الدراسات الانسانية تطرقت لمثل هذة المراحل
والاعم منها والاشمل
الرعاية والوقاية والحفاظ على حياة المرأة التى ارتضاها لها ربها
فهل تعلمين ان المرأة الحامل يفتح لها القبر قبل الولادة ,,,,
فان ماتت وهى تضع حملها فهى شهيدة
وفى نفاسها دعوتها مقبولة
وهى ترعى طفلها هى مجاهدة الجنة تحت قدمها
فان احسنت تربية وليدها كان لها وجاء من النار
وان ماتت وتركته يدعو لها فعملها مستمر الى ان يشاء الله
المرأة فى مختلف مراحلها
مكرمة
شابة نشأت فى طاعة الله او(شاب )
يظله الله يوم لا ظل الا ظله
الى ان تصير شيخة مسنة فهى مكرمة
التوعية بابنائنا كى ينجو من فتن العصر واجب مقدس
والقابض على دينه كالقابض على الجمر فى اخر الزمان
وانا اعتقد ان ما مضى من عمر الدنيا اكثر مما بقى
اما التغيرات الفسيولوجية للمرأة فهى حكمة من الله لهذا المخلوق المعجزة لادم
فهى منه .....الى ان عاقبهما الله معا وعاقب ابليس عند اقتراف المعصية فى الجنة
كل بعشر خصال
المرأة ....الحيض. آلام الحمل والوضع ......
الرجل ....النصب والتعب فى تحصيل لقمة العيش .....
الشيطان .... مذموم .مدحور ....
شكرا لك
الشاطىء
ونتمنى الوصول اليك بأمان الله







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.