معذرة
حتى السلاطين اصمونا
مما نحن فيه نسمع حالنا بترديد وهتاف بيننا
قهرنا يوم ان قالوا لنا ديمقراطية
وها نحن
عرفنا انها
ليست الا ملوخية
كلهها شعارات جوفاء
لا يسمعنا الا صوت الاسلام
كانوا يتشدقون فى الماضى بكلمة الاشتراكية
وقبل تفكيك الاتحاد السوفيتى
كنا نرددها دوما
ويا ترى
ماذا بعد تفكك الولايات المتحدة الامريكية
ما هو المسمى البديل عن المهلبية
شكرا لك
بدون زعل