المجهـووول ...
أولاً : اشكرك .. إستعطت أن تدخل بـ ريتيرن آخـر .. فتركت نفحة من الجمال ..
وكعادتك ... تأتي ومعك أكاليل الزهور .. ليتعلقها كل من يقرأ لك ...
وأنا اعتذر لجرحك .. آسف بكل إمتثال ... صديقي
لا أعلم كيف سأكتب ..
لا أدري أين ستقودني بجمالك ..
والله لأني خـجـِــلٌ الآن ...
يا آواني .. لاتـقــتـل صديقي .. فـأقـتـل آنــي ..!!
فهد
ليت الساحه تعرف قدرك وكتاباتك ونقدك وشاعريتك الفطريه التي لاتقبل اي جدال ..
صدقني أن ( الإشادة ) تشيد بك بنفسهـا ... هي بذاتها أنت ..
دائما ً ما أقول لك ( مباشرة.. ) أنت ... أنت
أنت
جيل جديد بحد ذاتك ..
أنت
ياخيييييي والله لأعجز ..
لن أفيك حقك ..
ومهما كتبت عن شخصك ..
تنساب كلماتك فآراني تلقائياً .. أعتـلي ..
وكأنك بما كتبت تنقلنا من شدة الوصب .. لهزة الطرب ..
ومن الناحية الأخرى ..
صديق .. أخ .. أب .. ماء .. هواء .. تنفس ..
تفهمني رغماً عني .. لا وعن اللي جابني ... ها ( ارتحت الحين ..)
صديقي عندما قلت بأني جرحتك .. صدقني لم تسعني لحظاتي .. ولم تتقبلنـي كتاباتي .. وأنا وبعظمة الله لم أتعمد هذا الشيء ... لكن أنا أخاف جـُرأتك .. أنت تطرق قلبي في كل يوم .. فتعرف مالايعرفه ( أحد ) .. ألا تكتفي ؟ .. أنت تعرف مالايعرفه ( أبي ) مالاتعرفه ( أمي ) وحتى أخوتي ..
فهد :
أشكر هكذا حضور ..
شـكراً فعلاً عجزت عن احتواء كل هذا الالق المنبعث من حرف ( مبهـر ) ..
شكراً : مراراً غائماً .. وتكرار نقاء ٍ دائماً ..
أبجديتك تؤهلك لهذا ..
لكـن
لك الشكر والشعر .. ولـ قحطان وما أنجبت ..
آخر .............