قرأتك فرتميت في حضيض الألم وهمت بين كلماتك كأنها سراديب محفوفه بالعزله والحزن الدفين حروف ... حوافها شائكه وقبل الوصول الى معانيها خانتني قواي لأبقى متأمل وانت لاتبالي تحياتي لك الرزينه على هذا الأبداع اخوك الساري14