بادى ذى بدء
تحية اجلال لكل شهيد قدم نفسه فداء للدين
ولكن هذه المرة كانت امرأة متزوجة ولها اطفال . لكى تصل الى العدو رسالة واضحة ان فى الامة من باع دنياه لاخرته . والمتقاعسون من الرجال المنعمون والمترفون
ليس لهم مكان بين الشهداء .
فما بالك بما نراه اليوم ونسمع عنه !
الخنثى
اللواط والسحاق اثمان يهتز لهما عرش الرحمن
وعندما ظن بنى ادم انه يجاهر بمعصية الخالق ظهر لنا الايدز
الفتن
داء ودواء
الا اننا نشيد بجهود المسؤلين فى الامة الاسلامية ونناشدهم ببذل المزيد من التوعية بالخطر القادم من الغرب للاباحية وترويج الرزيلة . ومعالجة مثل هذه الانحرافات
لانها تورث غضب الله ويعم العقاب علينا .
الغرب واشاعة الفاحشة
هى حرب معلنة
ولا حول ولا قوة الا بالله