الله يغفرلي
المفروض آتي الحديث بما هو معناه
ولكن إليكم التعديل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم .
يسرَّ الله أمر الدعوة وشرف هذه الأمة بأمانة التبليغ وخص اهل هذه البلاد بنعم عظيمه تساعد وتسهل أمر الدعوة إلى الله عز وجل ..
ومن أسهل الوسائل وأنجحها إرسال الكتب وتوزيعها عبر الرسائل البريدية إلى مختلف أنحاء العالم وتؤخذ أسماء المراسلين وعناوينهم من صفحات التعارف وهواة المراسلة في المجلات ويمكن إرسال رساله دعوية بها أربع كتيبات في العقيدة والعبادات والرقائق والأ ذكار
وبالإمكان تجهيز عشر رسائل في عشر دقائق ...
فلو هدى الله على يديك أو يديكن رجلاً أو امرأة واحداً أو واحده فكم من الأجر سيكون في ميزان حسانتك ؟!
إن صلى أو صلت إن صام وحج أوصامت وحجت وقرأ القرآن أو قرأت القرآن
فلك ولكِ مثل أجره و أجرها ولا ينقص من أجره شيء
والله إنها كما في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم