هم من القبائل العربيه الرحل يتنقلون بين كافت الدول العربيه وبخاصه الخليجيه منهي وفي الاونه الاخيخيه استقر بهم الحال كلاً فى مكان غير ان الانضمه كانت تعارض ذاللك الاستقرار علي اعتبار ان كلاً منهم يتمي الى بلد بعينه والواجب عليه العوده له غير ان الاشقاء البدون طاب لهم المقام في المكان الذي هم فيه الان لا سيم بعد وفات الاباء والاجداد والعارفين بحقايق الامور منهم وبقي الاوالاد والاحفد الذين هم على غير علم بنتماتهم العرقيه وليس لديهم الوثئق التي تنص علي اماكن سكنهم الاصلي او ما يثبت هويتهم وروا ان من واجبهم كعرب ومسلمين يتمتعو بحقوق الماطنه في البلد الذى هم بهى وكراي شخصي الى متي يضل الجور والتعسف قائم علي اخوننا الا يكفيني تشرذم وانشقا لمى لايمكن هولا من العيش معنا بسلام الا اذا علم بانهم سيشربون عنى الماء ويسستنشقواوالهوى ويو قفوا عني القطر من السماء اذا كانو كذالك فنا انصحهم ان يرحلوا الي من يستغل ضرفهم ويكرمهم ويستعمرهم فكرياَ ويجعله سيوف مصلطه علي رقابنا ويهدد بهم امننا وسلامتنى احذر عدوك مرتاً واحذرصديقك الف مره
فلا ربمى انقلبالصديق وكان اعلم بالمضره
اذا لم يكن بهم اذا علينا فلمى نمنعه بحق الله السنى بحاجه لان نكون اكثر علم بان الزيده والنقصان في تعداد السلمين لا يزد ولا ينقص في ضل تداعي الامم علينا
والـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــسلام