تناهيد ..
ووقف القلم عن نبض الإحساس..
في فجرٍ كانت ساعته الرابعه إلا أربع من الستون..
في الحادي عشر وعشر .. من ذاك الدهر الذي فات ..
كانت آخر نبضاته سؤال ... هل تحب ........؟؟
ليذكرنا بالطفوله...!!
شكراً من القلب لكل حرف سطره لنا قلمك الرائع ..
لكِ كل التحايا ..
هاجس الذكرى