الموااادع
أخي سلمت أنا ملك على هذا النقل
أخي أنا أراه أن ليس هناك من عار أبد وبما أن أمريكا جلاد صدام
ذلك يدل على حسنا تصب في صالح صدام بحيث لوكلن صدام خضع
لهم أو نفذ مخطاطهم كما فعل الأتراك لما حربته أمريكا
لو داس شعبه بدبابات في الشوارع وكانت وقفت معه بكل قوتها
بأنه هوا العدل نفسه .. أبد صدام ليس عار
تحياتي
النورس