هذا هو الإسـلام لا زال يعرض نفسه كمخلص للبشرية كلها من كل أمراض وعللها
لأن هذه الحياة البشرية من خلق الـلَّــه ولن تفتح مغاليق فطرتها إلا بمفاتيح من صنع الله. وأخيراً أردد مع مؤمن آل فرعون:(فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد)
حياكم الله وبياكم
نلتق في الجنة
إن شـاء الــلــَّه