شمس اليمن تقف أنفاسها على هدب الليل تسترق لمسة ندية من يديهِ تصمت كل الشوق المتوقد بداخلها رويد اً للحرف دعهِ يتنفس حتى يعود ويكتب قصيدة ثناء لقلمك العطر الناي