ما كان لي أملٌ ألوذُ بحضنِهِ منذ استبدَّتْ بالحنينِ الآزِفهْ مُذْ صارت الآمالُ مَسْرحُها الدُّمى وغدتْ تُحرِّكها رياحُ الحربِ حُمّى الطائفهْ ...قمر