مساؤك جذلان طربًا .. وَ ينبض بِارتياح وَ .. طمأنينة =") شكرًا لك يا أبي ..، لم تحبط حلمي بِردة فعلٍ قاسية .. كنت أترقبها بِأسى :/ + وَ كأني قد علمت بِقرارك قبل صدوره :" كان هناك رضى يسكن في « قطعتي » ..' سُكونْ .!