دآعِبْ ليُّ آلأوتَار يَ عَازِفْ العوُد ! . . . . . . . . . . روُحيُّ دهَر وُعرِوُقّ قَلبْيِ ضِمَايُّا . ضَامِي نَغمّ وُالبَآلْ ضَايِقّ وَمصّدوُد ! . . . . . . . . . . وَالشُّوقْ شَبّ النَار بيّنْ الحنآيُّا