^^^
بعد نقااش طويل وتدااول النعش في غرف الحواار بين رافض لموت الضمير , رؤيته انها مـُجرد غفوه
وبين متوحش السوااد حـُزنا ً على الحاال , بقي الرهاان هل يأتي التغير من القمة أم القااعدة ..؟
بالرغــم من كل هــذه المشاهد القاسيه,,,إلا اننى على يقين
من أنه لابد ان يأتى يوم وتنتفض النخوه والإراده فى عروق
شباب ورجال هــذه الأمــة لينتصروا لنبينا صلوات ربى عليه
ويـُعيــدون صفة العربيه لهــذا الوطن الــذى تشوهت معالمه...
ولكن سؤالى هل لفظت أرحام المروءة والكرامه هؤلاء الرجال
أم مازالوا فى أصلاب من إعتلى على وجوههم الخزى والعار....؟؟
مرت الأيام والاعواام ..وأتت الاجابة على الشق الاول بأن القاعدة ( الشعوب ) هي كاارت الرهاان الرابح للتغيير .
ومازال البحث جااري خلف الضمير العربي ..هل نقبـُره ؟ ونكتفي بذكرااه في الأغااني ..؟
أم نترقب إفااقته من غفوته ....؟؟
تحيــاااتي ,,,,