مهما أغدقت عطآءً من حُرِ مالكَ الى ضِعآف المسلمين
لآ تعتقد أنك صآحب الفضل الأول وأنهُ من كرمك وهبة ...
فـ الله سبحانه وتعالى هو من أغدق عليك بِ رحمته
ورفع عن نفسك[ الطمع ] فـ اعطيتآ تكرمً برحمةً منه
فَ أشكره سبحآنه وأعلم أن أصدقة هي ظلال المؤمن يوم القيامة
...سكون