( الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (3)
بارك الله فيك أخي الفارس على هذه القصة .. ولقد أحزننا حال تلك المرأة المسلمة ..
ولكن الله سبحانه وتعالى أرحم بها منا .. وله في خلقه شؤون ...
نسأل الله سبحانه أن يفرج عنها كربتها .. وأن ييسر لها طريقاً للجنة .. وجميع المسلمين ...