غربه
ولحن الضائعون
لمن يخاف من الرعاع
وبطش الباطشين
كانت كسيه
لا تنؤ بمكائد
تدور استبياناً بفكرها
وكانت مشاءه لمن احقر بنفسه
ومياله ألى تقويم اعوجاجها
براءةٌ للغوي من تهاويه فما يلام
وانتي ارى فيكي دربها وحرفها
فهل أنتي التشاوي
كيف تثقين بي
وانا لم اعطيها حقها
,