الْحُبُّ أَفضَلُ منَ الصَّدَآقَة لِ أَنه لَآ يَنبنِي عَلى مَصلَحَةْ،
وَ الصدَآقَة أَفضَلُ منَ الْحبِّ لِ أَنهَآ لَآ تنْبَني عَلَى كَذِبْ،
فَلسَفَةٌ هيَ أَصعَبُ منْ أَنْ تُفسرهَآ قُلٌُوبٌكم الْمنَآفقَة ،
فقطْ أَحسنُوآ الْإختيَآر بِ عَلَآقَآتِكٌم ،
وَلَآ تَغُرَّنَكمُ حَرَآرَة الْإستقبَآلِ فاْلوَآجِبُ أَن تتَهيَّأو لِ بُرُودَةِ الرَّحيلْ،
: