يا شقاوة في الموت انتظر ، انتظر
حتى أستعيدَ صفاء ذهني في الربيع
وصحتي ؛ لتكونَ صيّادا شريفا
لا يصيد الظبي قرب النبع . فلتكن العلاقة
بيننا ودية وصريحة: لكَ أنتَ ما لك من حياتي حين أملؤها
ولي منك التأمل في الكواكب:
لم يمت أحد تماما ، تلك أرواح تغير شكلها ومقامها
أقف بين الزهو الخجل فانطواني ركب حمل الكرام ومنه أطوف وأسعى للمقام ، فلا الليل لو أراد نجومه ولا البحر يخفي لو أراد المراكب .
وأنت فخري ومركبي ، فهلاّ قبلتني !؟