كنت أسيرُ جادة ﻷسلكَ طريق النسيان . . ولكنه كان عسِرْ وأضعتُ الطريق ولم أجدُ ذاتي ألا وسط بحُور الذاكرة السيئة ، دلُني يا الله على النسيان ! شرقــيَّـــةُ الــهـــوى