أننِي أشتاق وبشّدة . . أتلهف لـ عِناقك بشكلٍ جنُوني . . ولكن لِمَ أصمُت ! ، لِمَ لا آتيكَ وأشتمُك ثم أعانِقُك وأبكي ! . . تبا لكِبريائي شرقــيَّـــةُ الــهـــوى