..
لِ أجلَكَ أنتَ فقطَ ..
غَرزتُ لحنْ موسََيقاك فِ أسَطُريَ
َ صَغَيْرةَ أُمِّها تَحمِلُ سلة مِنْ أجلكَ
تُفرغُ سِلالَ الْتوتِ مِنْ أجلِ حلم صَغيرِ
تُرفَرفُ فَ تُعانْقُنا وعلى أبَوابِ الْسماءِ
اغَزلُ لكَ منْها منْديِلاً
وعلىَ جنْاحِ الْطيرِ أكتْبُ لكَ سَ أشتْاقُ لكَ
مُد يدكَ وكُنْ شاهِد على قُبْلاتِ الْمساءِ
أبْقنْيَ بِ قُربْكَ نلتْقِطٌ ظِلالَ الْراحلينَ
لِ نْغمسُ ظِلالِهُمَ فِ الْظَلامِ فَ تْتلاشىَ
كَ رمَادِ الْغيمِ ..
لِ أكتْبَ لكَ وحدكَ كمْا تشَاءُ الْنفسَ حُبً
اعَصِرُ الْنسَيانَ فِ مَردمِ الْعُتْمةِ
فَ أنا كمنَ تسْتَرقُ الإنْصاتَ لِ أنْغامَ الْموتىَ
شغَفً ..وعلىَ أرجَوحةِ طِفولتْيَ
أرّقَصتُ الْزمنَ
ومشَيتُ بِ جنْونِ الصغَيرةِ علىَ حافةِ الجسَرِ ♥
..