مآتت بُنيآت الأمل على قيد حُلم .
.
.
هُل كآن مُخطئ بتقديرِ الحيآه. !
هل هجرآنا الحظ السعيد . !
هلَ هزعنآ الى عآلم النآئمين خيراً. ؟!
لا, أنآ لأ أظن ذلك .
فقط أُعميت الأعين عن [ الصبر] أن نُمسكه من رآحتية ,
نضمه بِ قوة ..
نُخبئه في كُلنا..
فنحلم بلا حدود ..
وننتظر جمآل تحقيقة ..
.....سُكونْ