وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اولآ أحب أهنيك على روعة الاسلوب
انت ذكرت
داعب أوتار الأنوثه لديهاا , فجرها براكين , لا تقوى الصخور على وقفها
قليل من يجيد العزف على تلك الاوتار ثق أن من أجادها حقآ هو من سيمتلكها وهنا لن يختلف أن كان كبيرآ
أو صغيرآ يكفي أنه أجاد
نقطه مهمة أؤمن بها أنه لن تنساق الاحاسيس والمشاعر لبعضها الا إذا كانت متبادلة فما بالك إن كانت غضة
وناضجة التقتا ؟!
اما من كان ديدنه التلاعب بالمشاعر فأعتقد أن ضحيته على علم بذلك ولكنها قد تعشق أن تلعب دور الضحية
والمغلوب على أمرها وتلك النهاية معروفة من قبل ان تبدأ
شكرآ لقلمك
تحياتي