ولكن ما بين الوعد وتنفيذه أصبح هو كعروسة الماريونت التي يتلاعبون بهاا ……….!!
هبطت به نفسه الى أعماقه منزويا ً على ذاته , بعدما اعتلتها التجاعيد نتيجة , شفرات الحياة الحادة .
.وفي ظهره جرحا ً , من انياب الزمن , يبحث عن مـُدااوته
يـُخفي همومه وعذابه بإبتسامة خجولة إرتسمت على شفاهه,,,
يواري بكبرياااائه دمعه مـُتحجره في مـُقلتيه
نتيجة صفعه تلقاها على عــُنقه من صخور الحياه المـُدببه….
با حثا ً عن روشته يـُحرر بجـُرعااتهاا نفسه من كبرياؤها لتتمرد عل محبسها وخجلهاا…!!!؟
تحيــــااااتي,,,,