أغتّص كثيراً و آختنق .. وتبقى مخآرج الحروف تتلعثم عند دائرة فمي ..!
أيامي تمضي دونك و العمر يمضي معها و أنا لا شعورياً أعيش بين ثنايا الحياة
والروح تفيض وجعاً من ذنب تيتّم على يديك سيّدي .!
كيف لي أن اكمل مشوار العمر دونك ..! وكيف لي أن أبدأ مع أخر و قلبي معك ..!
و الرب لستُ مراهقة .. ولست بِ لعوب .. ولكنني أحببت ..!
ليتك تسمعني يا هذا .. ليتك تشعر بِ حجم آلمي و وجعي .. ليتك وليتك وليتني لم أعرفك .!
أجبني .. كيف لي أن اكفكف أدمعي .! وإن أوقفتها .. كيف لي أن أنساك ..!!
ربآه إمسح على قلبي و أنسنيه يا رب .!