و آسألُ نفسي لمآذآ لآأزآل أحبك بشغفي آلقديم لمآذآ لآأستطيع تجآوز حُبك وآلقفز إلى عتبة أخرى أكثر صدقاً منك لمآذآ لآ يهذبني فرآقك وَيجعلني أخشى أن أقبل آعتذآرك وَآتورط بك لتهديني خيبة للمرة آلألف شرقــيَّـــةُ الــهـــوى