لَم يعُد هُنآ سِوآ الآمَآل المُنقطِعَة بِالأ تَأتِي ثآنيَة . . . . . . . . فقَد شَربتْ مِن وحِل جِرآحِكْ مآ يَكفِي لِيؤلمنِي لِبقية العُمر لآ تتألَم عِندمآ أبْكِي ولآ تُشفِق عَلي مِنْ تَعبِي