و أهنيكْ - يالطيور الطايره ! . . . لا تضايقتي , ترفينّ الجناح ؛ ماعَليك من الظنون الحَايره * لو رماك الهمّ ! من أعنَف سلاح , ولو جروحك فَ ضميرك غايره | ماَشكيتي من تناهيد الجراح