عندما أقرأ نفسي كوكبا يسبح في هذا الفضاء ، أقرأ وجودك قمرا يدور في
مسار حولي لا تقيده قوانين و لا يلتزم بنظام ثابت..
قد نقترب لفترات ، و قد نبتعد لفترات..
تقترب حد إحساسي بإمتلاكك ، و تبعد حد فقدي للأمل..
و مابين هذه و تلك ، جملة من التناقضات تأخذني في متاهاتها و كأني
ألمح لك رضا تجاه ذلك..